يستقبلونه بالفرح والسرور والتواصي بالعمل الصالح فيه؛ لأنه شهر عظيم هبة
من الله، إدراكه، كان النبي- صلى الله عليه وسلم- يبشر أصحابه ويقول:
أتاكم رمضان شهر مبارك، شهر مبارك ، شهر جعل الله صيامه فريضة، وقيام ليله
تطوعا، فالمؤمن يستبشر بهذا الشهر ويجتهد في أداء الأعمال الصالحة فيه
ويفرح به كما كان النبي -صلى الله عليه وسلم- يبشر أصحابه به- عليه الصلاة
والسلام-.