{{ افتح الباب .. ادخل .. ثم أخرج }}
أخوتي وأحبتي ..
كم هي الأبواب
في حياتي ..!! في حياتك ؟
كم هي الدهاليز والممرات
في ...أيامي .. وأيامك ؟
ما أكثرها
بعضها مغلق ..!! وبعضها مفتوح
أفتح ما شئت منها
وأغلق ما شئت
الأمر عائد إليك أنت وحدك
أجعل الفرح يمر من بين ثناياها
أو أغلق خلفها
ألف آآآه ..!! أو ألف حزن
أخترت لك أخي واختى بعضاً من أبواب حياتي وحياتك
فأدخل ما شئت منها بسلام.. أو أخرج منها بسلام
بـــــاب الســـــلام
" السلام عليكم ورحمة الله وبركاته "
ما أكثر ما نردد هذه المقولة
أنا.. وأنت.. صبحاً.. ومساءاً
لكن هل تفكرنا بمعناها الحقيقي قبل أن تخرج من أفواهنا
لو أن رددت "عليكم السلام" كتب لك عشر حسنات
وأن قلت "وعليكم السلام ورحمة الله" كتب لك بها عشرين
وأن أتممتها حصلت على ثلاثين حسنة
ببساطة يا أخوتي
أليس حين نحب نتمنى الخير لمن نحب
وأي خير هو أفضل من أن تتمنى لمن حولك
الأمن.. والأمان.. السلم.. والهدوء
لكن ما السبيل لتحقيق معانيها في حياتنا
البداية يا أحبتي.. بيديكما
تصالحوا مع انفسكم.. حققوا السلام الروحي لذواتكم
حينها ستنقلونه دون وعي لمن هم حولكم
توقفوا لحظات وأبحثوا عنه بداخل جنبات انفسكم
بـــــاب الدعـــــاء
ما أحوجنا ونحن نقاسي ونعاني
أن نطرق باب.. علام الغيوب
غفار الذنوب.. فراج الكروب
لم لا نطرق هذا الباب إلا في لحظات الأنكسار فقط
ونتجاهله في لحظات السعادة والهناء
أدعوك للأكثار من قول
لا إله إلا أنت.. سبحانك إني كنت من الظالمين
بـــــاب الحـــــزن
عندما يخيم الحزن بكل صوره على سماءنا
عندما توصد الأبواب في وجوهنا
عندما يغيب الموت من نحب
لحظتها لم يتوقف عقلنا عن التفكير الايجابي
لم يتوقف نبض قلبي وقلبك عن الشعور
هنا يدور سؤال بداخلي
لم لحظات الحزن ترسخ في ذاكرتنا
نتذكرها دوما؟
ولحظات الفرح والسعادة.. لا تدوم إلا لثواني معدودة؟
بـــــاب الأمانـــــي
كم من الأماني رسمنا في مهد الطفولة
كم من الأحلام هوينا ونحن صغار
كم من حلم رحل.. وآخر حلق
عندما كنت صغيرة
تمنيت أن أكبر لأحقق ما تصبو إليه نفسي
وها أنا كبرت.. وكبرت
ولم يتحقق إلا جزء ضئيل مما تمنيت
أتمنى أن أرجع طفلة صغيرة
لأحلم أحلاماً بسيطة
لأبقى بريئة لا اعرف من الدنيا الا الفرح
تبقى أمنية
بـــــاب الأمـــــل
عندما تعاني.. من الانتكاسات.. من الأحزان
تذكر اللون الأخضر
هو بارقة أمل يغير مجرى حياتك
يلوّن سماءك
هو وهج لا ينمو إلا في النفوس المؤمنة
الراضية بالقضاء والقدر
والآن ..
أمتدت يداي لفتح باب الخروج
لا أعرف كم شخص غادر وخرج قبلي
أو ما هي الأبواب التي ستفتح
وأيها سيغلق
أفتح .. وأغلق ما شئت
وفي الوقت والزمان المناسب
أخوتي وأحبتي ..
كم هي الأبواب
في حياتي ..!! في حياتك ؟
كم هي الدهاليز والممرات
في ...أيامي .. وأيامك ؟
ما أكثرها
بعضها مغلق ..!! وبعضها مفتوح
أفتح ما شئت منها
وأغلق ما شئت
الأمر عائد إليك أنت وحدك
أجعل الفرح يمر من بين ثناياها
أو أغلق خلفها
ألف آآآه ..!! أو ألف حزن
أخترت لك أخي واختى بعضاً من أبواب حياتي وحياتك
فأدخل ما شئت منها بسلام.. أو أخرج منها بسلام
بـــــاب الســـــلام
" السلام عليكم ورحمة الله وبركاته "
ما أكثر ما نردد هذه المقولة
أنا.. وأنت.. صبحاً.. ومساءاً
لكن هل تفكرنا بمعناها الحقيقي قبل أن تخرج من أفواهنا
لو أن رددت "عليكم السلام" كتب لك عشر حسنات
وأن قلت "وعليكم السلام ورحمة الله" كتب لك بها عشرين
وأن أتممتها حصلت على ثلاثين حسنة
ببساطة يا أخوتي
أليس حين نحب نتمنى الخير لمن نحب
وأي خير هو أفضل من أن تتمنى لمن حولك
الأمن.. والأمان.. السلم.. والهدوء
لكن ما السبيل لتحقيق معانيها في حياتنا
البداية يا أحبتي.. بيديكما
تصالحوا مع انفسكم.. حققوا السلام الروحي لذواتكم
حينها ستنقلونه دون وعي لمن هم حولكم
توقفوا لحظات وأبحثوا عنه بداخل جنبات انفسكم
بـــــاب الدعـــــاء
ما أحوجنا ونحن نقاسي ونعاني
أن نطرق باب.. علام الغيوب
غفار الذنوب.. فراج الكروب
لم لا نطرق هذا الباب إلا في لحظات الأنكسار فقط
ونتجاهله في لحظات السعادة والهناء
أدعوك للأكثار من قول
لا إله إلا أنت.. سبحانك إني كنت من الظالمين
بـــــاب الحـــــزن
عندما يخيم الحزن بكل صوره على سماءنا
عندما توصد الأبواب في وجوهنا
عندما يغيب الموت من نحب
لحظتها لم يتوقف عقلنا عن التفكير الايجابي
لم يتوقف نبض قلبي وقلبك عن الشعور
هنا يدور سؤال بداخلي
لم لحظات الحزن ترسخ في ذاكرتنا
نتذكرها دوما؟
ولحظات الفرح والسعادة.. لا تدوم إلا لثواني معدودة؟
بـــــاب الأمانـــــي
كم من الأماني رسمنا في مهد الطفولة
كم من الأحلام هوينا ونحن صغار
كم من حلم رحل.. وآخر حلق
عندما كنت صغيرة
تمنيت أن أكبر لأحقق ما تصبو إليه نفسي
وها أنا كبرت.. وكبرت
ولم يتحقق إلا جزء ضئيل مما تمنيت
أتمنى أن أرجع طفلة صغيرة
لأحلم أحلاماً بسيطة
لأبقى بريئة لا اعرف من الدنيا الا الفرح
تبقى أمنية
بـــــاب الأمـــــل
عندما تعاني.. من الانتكاسات.. من الأحزان
تذكر اللون الأخضر
هو بارقة أمل يغير مجرى حياتك
يلوّن سماءك
هو وهج لا ينمو إلا في النفوس المؤمنة
الراضية بالقضاء والقدر
والآن ..
أمتدت يداي لفتح باب الخروج
لا أعرف كم شخص غادر وخرج قبلي
أو ما هي الأبواب التي ستفتح
وأيها سيغلق
أفتح .. وأغلق ما شئت
وفي الوقت والزمان المناسب